الارتفاع المستمر في أسعار الفائدة بالولايات المتحدة، وما تبعه من زيادة في عوائد السندات، أحد أبرز أسباب انهيار «بنك “سيليكون فالي».

خسر البنك نحو 1.8 مليار دولار جراء بيعه سندات طويلة الأجل لتدبير سيولة عاجلة لتلبية طلبات السحب من العملاء، خاصةً وأن معظم عمليات السحب كانت من الودائع تحت الطلب لشركات تكنولوجيا ناشئة.

وسرعان ما انتشر الخبر عن أزمة سيولة في البنك، ليتسبب الهلع في تراكم طلبات سحب الودائع، التي لم يتمكن البنك من الوفاء بها، فكان الانهيار.