رفع انهيار بنك «سيليكون فالي» المعروف بتمويله للشركات الناشئة حول العالم مستوى القلق بين روّاد الأعمال والمستثمرين على حدّ سواء، ما يطرح الأسئلة عن التغييرات التي ينبغي على الشركات الناشئة ومموّليها اتخاذها لتفادي الوقوع في أزمة مماثلة.

جاء ذلك غداة الإعلان عن إفلاس البنك الذي وصل إجمالي أصوله إلى 209 مليارات دولار، ويبلغ إجمالي الودائع به 175.4 مليار دولار.

في خطابه يوم الاثنين، طمأن الرئيس الأميركي أصحاب الودائع مؤكّداً أن إدارته ستحاسب المسؤولين عن انهيار البنك السادس عشر في التصنيف من حيث الحجم، والذي تزامنت أزمته مع انهيار مصرفين أميركيين آخرين.