بعد أيام على انسحاب روسيا من اتفاق تصدير الحبوب عبر البحر الأسود، ارتفعت أسعار القمح وغيره من الحبوب والسلع الأساسية، ما جدد المخاوف حيال الأمن الغذائي.
وكان الاتفاق يضمن ممراً آمناً للسفن الأوكرانية التي تحمل الحبوب عبر البحر الأسود، لا سيما وأن أوكرانيا تعتبر منتجاً رئيسياً للحبوب والبذور الزيتية.
وأدى انقطاع صادراتها في بداية الحرب إلى ارتفاع أسعار المواد الغذائية لمستويات قياسية.
لكن قرار موسكو الأخير استدعى شبح الجوع ليحوم أقرب من أي وقت مضى فوق العالم.
لمعرفة المزيد.. شاهد التقرير المصور.