الأزمة الاقتصادية في مصر ولبنان، حوّلت العيد من فرحة إلى معضلة، وحرمت الكثير من العائلات من الطبقة الوسطى وما دونها من الاحتفال بالعيد كما اعتادت.
فلبنان يعاني أزمة اقتصادية تزداد سوءاً يوماً بعد يوم، حيث انهارت قيمة الليرة بنسبة تفوق 95 في المئة، وبلغت نسبة التضخّم في فبراير شباط الماضي نحو 189 في المئة.
أما مصر، فتعاني من تداعيات أزمة كورونا والحرب الروسية الأوكرانية، التي تدهورت قيمة الجنيه منذ اندلاعها بأكثر من 96 في المئة
فكيف ستتكيف العائلات اللبنانية والمصرية مع متطلبات العيد هذا العام؟
المزيد مع مراسلتي «CNN الاقتصادية» لين ماضي وجهاد عصام.