مع استمرار الحرب في أوكرانيا، بدأ بعض ملايين اللاجئين الأوكرانيين يفكرون في الاستقرار نهائياً في البلدان التي يجدون أنفسهم فيها في أنحاء أوروبا، ما قد يشكّل تحدياً لإعادة بناء الاقتصاد الأوكراني عندما تصمت المدافع يوماً ما في المستقبل.

ففي حين فقدت المزارع والمصانع عمالها لصالح القوات المسلحة، فإن نقص العمالة حاد بشكلٍ خاص في الصناعات التي تتطلب مستويات أعلى من التعليم والتدريب من المرجح أن يكون أصحابها قد غادروا البلاد منذ بدء الحرب في فبراير شباط 2022.

المزيد في تقرير رزان سلمان.