يأخذ تغير المناخ الحيز الأكبر من فاعليات القمة العالمية للحكومات التي تستضيفها دولة الإمارات من الثالث عشر حتى الخامس عشر من شهر شباط فبراير.
وقد طُرح الكثير من المشاريع المستدامة التي تهدف إلى تقليل الانبعاث الكربوني، في وقت أكد الخبراء أن الانتقال الى الطاقة النظيفة سيستغرق تحقيقه عقوداً. فهل تساهم المشاريع في إنقاذ ما سببه اعتماد الانسان على الوقود الأحفوري بشكل أساسي؟