يطالب ناشطون بيئيون بإلزام المؤسسات الدفاعية العالمية بالكشف عن دورها في أزمة تغيّر المناخ، إذ إن اتفاقيات دولية كبرى مثل بروتوكول «كيوتو» واتفاق باريس للمناخ تعفي الجيوش من شرط الكشف عن الأرقام المتعلقة بانبعاثات غازات الدفيئة الناتجة عن أنشطتها.
يأتي هذا بعد تقارير أشارت إلى مساهمة المؤسسات العسكرية بما يزيد على خمسة في المئة من انبعاثات الغازات، التي ينصبّ تركيز العالم على الحدّ منها لمواجهة تبعات تغيّر المناخ والمساعدة على الوصول إلى أهداف المناخ قبل فوات الأوان.
المزيد في تقرير رهام درويش.