بدأ انتشار الروبوتات الشبيهة بالبشر في النصف الثاني من القرن العشرين، وتتنافس عشرات الشركات العالمية على إنتاج روبوتات أذكى وأكثر تعقيداً كل يوم.

لكن يتخوف كثيرون من مخاطر تترتب على التطورات المتسارعة في عالم الروبوتات، لا سيّما مع تقدم التقنيات المشغّلة لها وطفرة الذكاء الاصطناعي، إضافة إلى تنوع المهام التي بات بإمكانها القيام بها بإتقان، كونها أصبحت جزءاً من عمليات خدمة العملاء وأنشطة التسلية والرعاية الصحية.

تشير التقارير إلى أن حجم سوق ابتكار الروبوتات اليوم يصل إلى 680 مليون دولار أميركي، ومن المتوقع أن يزيد حجم السوق بنسبة 35 في المئة بحلول 2030.