أحدث إيلون ماسك المالك لشركة «تويتر» بلبلة في الأوساط التكنولوجية والشركات العالمية، لا سيما مستخدمي منصات التواصل الاجتماعي عندما أعلن عن تغيير العلامة التجارية لمنصته، ليصبح اسمها «X» بدلاً من «تويتر».

والحقيقة هي أن «ميتا» و «مايكروسوفت» من بين مئات آخرين يمتلكون حقوق ملكية فكرية للحرف «X»، فهل سيواجه ماسك وشركته تحديات قانونية تُعيقه عن الاستمرار في استخدام الاسم والشعار الجديدين؟