تسهم الابتكارات الجديدة والمتسارعة في قطاع التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في تغيير مستقبل الطيران والسفر، وفي هذا الإطار تطرقت مؤسسة «أو ايه جي»، المزودة لبيانات المطارات وشركات الطيران، إلى تقنيات قد تسهم في تغيير وجه القطاع خلال السنوات المقبلة.
أوردت «أو ايه جي» تقارير تتحدث عن تقنيات مثل «تشات جي بي تي» وكيف يمكن أن تسهم في إضفاء مزيد من الطابع الشخصي على تجربة المسافرين.
كما أشارت إلى مسألة تصاميم طائرات أكثر صداقة للبيئة، هذا التوجه الذي تقوده (ناسا) و(بوينغ) حالياً لتصميم طائرات أكثر انسيابية وأقل استهلاكاً للوقود.
و أكدت المؤسسة ضرورة ترقية التقنيات القديمة لمراقبة الحركة الجوية، الأمر الذي يرتبط بكون إلغاء الرحلات بسبب تقادم التكنولوجيا بات أكثر شيوعاً.
وتطرق تقرير «أو ايه جي» إلى السفر الأسرع من الصوت، والذي تعمل بوم سوبرسونيك على إعادته إلى الأجواء وباستخدام وقود مستدام.