حالة إنكار تعيشها الأسهم الأميركية وكأنها تتحدى مخاطر الركود المتزايدة وسياسات التشديد النقدي، لكن مسار الهبوط يظل احتمالا وارداً في المستقبل.

فسهم شركة «أبل» مثلاً بلغ أعلى مستوياته على الإطلاق متجاوزا 186 دولارا الأسبوع الماضي، وسهم «إنفيديا» على الدرب نفسه، قفز من نحو 60 دولاراً في يونيو حزيران 2018 إلى ما فوق 426 دولاراً.

حتى سهم «مايكروسوفت» تفوق على مستويات الذروة التي بلغها أثناء جائحة كوفيد-19.

ومع ذلك، يرى بعض المستثمرين أن هذا التسارع المشهود في سوق الأسهم الأميركية قد ينعكس هبوطاً ضخماً في المستقبل.

المزيد من التفاصيل في حلقة هذا الأسبوع من «سوق ومؤشر».