بعد 5 سنوات، ستشهد منطقة الشرق الأوسط انتقال ثروات من عائلاتها إلى أبنائها تصل إلى تريليون دولار في 2030، وذلك بسبب تأثير التكنولوجيا على عملية انتقال الثروات.
توفر التقنيات الرقمية طرقاً واعدة للحد من الاحتكاك، وتحسين الشفافية، وضمان عمليات انتقال آمنة وفعّالة للأصول، وفقاً لتقرير مركز «إنوفيشن هب» التابع لمركز دبي المالي العالمي.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1738926244764-0'); });
تشمل قائمة من تنتقل إليهم الثروة، الأفراد من ذوي الملاءة المالية العالية في دولة الإمارات الذين جنوا نمواً لأصولهم بنسبة 20 بالمئة لتصل قيمتها إلى 700 مليار دولار منذ عام 2022.
ويرى 24 بالمئة فقط من الأفراد من ذوي الملاءة المالية العالية أن لديهم اليوم خطط واضحة لعملية نقل الثروة.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1739447063276-0'); });
ولكن في المقابل يعتقد أكثر من نصف العائلات بنحو 53 بالمئة أن الأمر معقد للغاية ويستغرق وقتاً طويلاً لجمع وتسجيل وتخطيط آلية تخصيص الأصول بين العائلات الكبيرة.
ويؤكد التقرير أهمية التعاون الوثيق بين مديري الثروات والمكاتب العائلية والهيئات التنظيمية ومقدمي الخدمات لإنشاء منصة قوية لنقل الثروات وتحفيز تبنيها.