ارتفعت أسهم وول ستريت في وقت مبكر من يوم الأربعاء، إذ تترقب الأسواق قرار الاحتياطي الفيدرالي ومؤتمراً صحفياً يتضمن آخر المستجدات حول السياسة النقدية والتوقعات الاقتصادية.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1738926244764-0'); });
ومن المتوقع أيضاً أن يُسأل رئيس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، مجدداً عن تأثير سياسات إدارة ترامب التجارية المتشددة والتعريفات الجمركية على توقعات التضخم.
ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 0.5 في المئة ليصل إلى 41,769.15 نقطة، وذلك بعد نحو 20 دقيقة من بدء التداول.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1739447063276-0'); });
كما ارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 واسع النطاق بنسبة 0.4 في المئة ليصل إلى 5,638.03 نقطة، بينما ارتفع مؤشر ناسداك المركب، الذي يضم شركات التكنولوجيا، بنسبة 0.6 في المئة ليصل إلى 17,604.72 نقطة.
وانخفضت الأسهم الأميركية يوم الثلاثاء، إذ أسهمت المخاوف بشأن الصراعات في أوكرانيا والشرق الأوسط في جلسة متقلبة، إلى جانب انخفاض سهم شركة إنفيديا، الشركة الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي، عقب عرض تقديمي لأحدث تقنياتها.
وقفز سهم بوينغ بنسبة 6 في المئة في وقت مبكر من يوم الأربعاء، إذ صرّح المدير المالي برايان ويست في مؤتمر وول ستريت بأن جهود الشركة لتحسين عمليات تجميع الطائرات تسير على الطريق الصحيح حتى الآن في الربع الأول، مبدياً تفاؤله بشأن توقعات الشركة.
(أ ف ب)