وافقت وزارة الأمن الداخلي الأميركية على 3 إعفاءات جديدة تتيح المضي قدماً في بناء نحو 58 كيلومتراً من الجدران الحدودية الجديدة في ولايتي أريزونا ونيومكسيكو.
وقد منحت وزيرة الأمن الداخلي، كريستي نويم، هذه الإعفاءات التي تسمح بتجاوز بعض القوانين البيئية، بما في ذلك قانون السياسة البيئية الوطنية، وذلك لتفادي أي تأخير في المشروع.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1738926244764-0'); });
وقال بيان صادر عن وزارة الأمن الداخلي: «تشكّل هذه الإعفاءات خطوات أساسية نحو تأمين الحدود الجنوبية وتعزيز التزامنا بأمن الحدود».
تشمل مشاريع البناء التي تغطيها هذه الإعفاءات 3 مقاطع في منطقة إل باسو، ومقطعاً في يوما، وثلاثة في توسون.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1739447063276-0'); });
وسيتم تمويل هذه الأعمال من من قبل هيئة الجمارك وحماية الحدود الأميركية.
يُذكر أن دونالد ترامب كان من أبرز الداعمين لفكرة بناء الجدار الحدودي خلال ولايته الأولى، حيث وعد بإكمال الحاجز باستخدام أموال من المكسيك. وعلى الرغم من أن المكسيك لم تمول المشروع، فقد تم بناء نحو 800 كيلومتر من الجدار خلال فترة رئاسة ترامب الأولى.
{{ article.formatted_date }}
