بعدما وصلت ديون الحكومات وديون بطاقات الائتمان إلى مستويات تاريخية، ديون الأسر الأميركية تسجل أيضاً مستويات قياسية نهاية 2022.

فعلى الرغم من سوق العمل الأميركية القوية ومعدلات البطالة المنخفضة، تشهد نسب الديون ونسب التخلف عن سدادها ارتفاعاً نتيجة التضخم ورفع معدلات الفائدة من الفيدرالي.

والخطر الأكبر أن تتكون «فقاعة من الدين» يهدد انفجارها بأزمة عالمية.