أفاد مصدران بأن عمليات تسريح الموظفين في إدارة الخدمات العامة الأميركية بدأت، وهي الوكالة التي تدير محفظة العقارات التابعة للحكومة الاتحادية.
وقال المصدران أمس الأربعاء إن عمليات التسريح تؤثر على الموظفين الذين يخضعون لاختبارات، والذين يتم استدعاؤهم بشكل فردي وإجبارهم على الاستقالة أو مواجهة منحهم إجازة ثم فصلهم من العمل.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1738926244764-0'); });
ولم يعرف المصدران عدد الأشخاص المتأثرين بالقرار إجمالاً، ولم ترد إدارة الخدمات العامة بعد على رسالة بالبريد الإلكتروني تطلب التعليق على هذه الخطوة.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1739447063276-0'); });
تشرف إدارة الخدمات العامة على أغلب العقود الحكومية وتدير الممتلكات الاتحادية وتشرف على عدة وظائف أساسية للحكومة الاتحادية.
وإلى جانب مكتب إدارة الموظفين، كانت إدارة الخدمات العامة واحدة من أوائل الوكالات التي يستهدفها الملياردير إيلون ماسك، الذي عينه الرئيس دونالد ترامب للإشراف على ما يسمى بوزارة الكفاءة الحكومية التي تهدف إلى تقليص عدد الموظفين الاتحاديين.