قالت وزيرة العدل الأميركية بام بوندي، يوم الأحد، إن قانون «الأعداء الأجانب» الذي يعود إلى القرن الثامن عشر، والذي استخدمته إدارة الرئيس دونالد ترامب لتبرير طرد أفراد يُشتبه بانتمائهم لعصابة فنزويلية، أصبح اليوم أكثر قابلية للتطبيق من أي وقت مضى.
وأشارت في مقابلة مع شبكة فوكس نيوز، اليوم، إلى أن مكافحة تلك العصابة أشبه «بحروب العصر الحديث».
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1738926244764-0'); });
في خطاب تنصيبه، قال الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، إنه يخطط لاستدعاء قانون غير معروف يعود إلى القرن الثامن عشر، وهو قانون الأعداء الأجانب، الذي صدر في عام 1798، كجزء من سلسلة حملات الرئيس ضد المهاجرين.
صُمِّم قانون الأعداء الأجانب ليُستدعى إذا كانت الولايات المتحدة في حالة حرب مع دولة أخرى، أو قامت دولة أجنبية بغزوها أو هددت بذلك.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1739447063276-0'); });