تعرّف بالأرقام على القوة الاقتصادية التي تمتلكها المنطقة الشرقية التي كانت تحت سيطرة الأكراد، النفط والغاز والمحاصيل الزراعية كلها ستعود إلى الدولة السورية بحلول نهاية العام الحالي بحسب الاتفاق.
وكانت الرئاسة السورية قد أعلنت عن توقيع اتفاق بين الرئيس الانتقالي أحمد الشرع وقائد قوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي، يقضي بدمج كل المؤسسات المدنية والعسكرية التابعة للإدارة الذاتية الكردية -بما فيها حقول النفط والغاز- ضمن إطار الدولة السورية.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1738926244764-0'); });
ووفقاً للبيان الرسمي، يشمل الاتفاق -الذي يُفترض تطبيقه بحلول نهاية العام- دمج المعابر الحدودية والمطارات وحقول النفط والغاز، بالإضافة إلى دعم الدولة السورية في جهودها لمكافحة فلول الأسد وكل التهديدات التي تمس أمن البلاد ووحدتها.
{{ article.formatted_date }}
