بعد توقيف مؤسسها في فرنسا.. تيليغرام تعلّق لأول مرة

بعد توقيف مؤسسها في فرنسا.. تيليغرام تعلّق لأول مرة

قالت منصة تيليغرام للرسائل عبر الإنترنت، إن مؤسسها بافيل دوروف «ليس لديه ما يخفيه»، وذلك في أعقاب القبض عليه في فرنسا وسط اتهامات موجّهة له بالاحتيال والتنمر الإلكتروني عبر منصته الشهيرة.

googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1738926244764-0'); });
وأكدت تيليغرام، في منشور على منصة إكس مساء الأحد، أنها «تمتثل لقوانين الاتحاد الأوروبي، بما في ذلك قانون الخدمات الرقمية»، الذي يهدف إلى ضمان إزالة المنصات للمحتوى غير القانوني من صفحاتها بسرعة.

googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1739447063276-0'); });
.

وتابعت تيليغرام، أنه «من العبث الادعاء بأن المنصة أو مالكها مسؤولون عن إساءة استخدام تلك المنصة».

وأضافت المنصة «دوروف ليس لديه ما يخفيه ويسافر بشكل متكرر في أوروبا».

وكانت الشرطة الفرنسية قد أعلنت القبض على دوروف السبت، في مطار باريس لوبورجيه في أثناء وصوله إلى البلاد في طائرة خاصة، وسط تحقيق أولي بشأن عدم تعديل سياسات تيليغرام لتمتثل لقوانين الاتحاد الأوروبي.