شهدت القاهرة، مساء الاثنين، حالة من الارتباك المؤقت في خدمات الاتصالات والإنترنت، بعد اندلاع حريق في إحدى غرف الأجهزة بسنترال رمسيس التابع للشركة المصرية للاتصالات.
واستدعى ذلك تدخلاً عاجلاً من فرق الدفاع المدني بالتنسيق مع الفرق الفنية المختصة للسيطرة على الحريق وعزل التيار الكهربائي عن السنترال بالكامل.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1738926244764-0'); });
تعود بداية التفكير في إنشاء سنترال رمسيس إلى عشرينيات القرن العشرين في عهد الملك فؤاد الأول، ثم طور المبنى في عهد الرئيس جمال عبد الناصرعندما بدأت الدولة المصرية تنفيذ خطة طموحة لتحديث البنية التحتية في قطاع الاتصالات. آنذاك، كانت خدمات الهاتف مقتصرة على طبقة محدودة من المجتمع، وكانت السنترالات القديمة تعاني من ضعف القدرة وسوء التنظيم.
تعود بداية التفكير في إنشاء سنترال رمسيس إلى عشرينيات القرن العشرين في عهد الملك فؤاد الأول، ثم طور المبنى في عهد الرئيس جمال عبد الناصرعندما بدأت الدولة المصرية تنفيذ خطة طموحة لتحديث البنية التحتية في قطاع الاتصالات. آنذاك، كانت خدمات الهاتف مقتصرة على طبقة محدودة من المجتمع، وكانت السنترالات القديمة تعاني من ضعف القدرة وسوء التنظيم.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1739447063276-0'); });