المكسيك ليست عضواً في مجموعة السبع -التي تضم بريطانيا وكندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان والولايات المتحدة- ولكن شينباوم تلقت دعوة من رئيس الوزراء الكندي مارك كارني لحضور القمة.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1738926244764-0'); });
وعندما سُئلت في مؤتمرها الصحفي الصباحي عن احتمال لقاء ترامب خلال القمة التي تُعقد في الفترة من 15 إلى 17 يونيو، أجابت شينباوم «من المرجح جداً».
سيكون هذا أول لقاء مباشر بين الزعيمين منذ توليهما منصبيهما، على الرغم من أنهما أجريا عدة مكالمات هاتفية.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1739447063276-0'); });
وتسعى شينباوم إلى التوصل إلى اتفاق مع ترامب لإنهاء الرسوم الجمركية التي فرضها على الواردات من المكسيك -ولا سيما السيارات والصلب والألومنيوم- في إطار حربه التجارية العالمية.
رغم التوترات التي طرأت أحياناً بشأن التجارة والهجرة والاتجار بالمخدرات، نسجت اليسارية المخضرمة علاقات جيدة مع ترامب، الذي أشاد بها واصفاً إياها بـ«امرأة رائعة».
يعتبر اقتصاد المكسيك -ثاني أكبر اقتصاد في أميركا اللاتينية- من أكثر الاقتصادات تأثراً برسوم ترامب الجمركية نظراً للعلاقات التجارية الوثيقة بين البلدين.
في الوقت نفسه، استفادت المكسيك من إعفاءات جمركية بفضل اتفاقية التجارة الحرة الثلاثية لأميركا الشمالية، التي تضم أيضاً كندا.
(أ ف ب)
{{ article.formatted_date }}
