أعلن رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز، يوم الجمعة، موعد الانتخابات الوطنية في 3 مايو، وسط تحديات اقتصادية متصاعدة وارتفاع الرسوم الجمركية الأميركية.
التفاصيل الرئيسية
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1738926244764-0'); });
- بدأت حملة انتخابية تستمر خمسة أسابيع تسعى خلالها الحكومة اليسارية الوسطية للفوز بولاية ثانية مدتها ثلاث سنوات.
- صرح ألبانيز خلال مؤتمر صحفي: "اختارت حكومتنا مواجهة التحديات العالمية بالطريقة الأسترالية، من خلال مساعدة الناس تحت الضغط المعيشي، مع البناء للمستقبل".
الخلفية السياسية
فاز حزب العمال بالأغلبية في الانتخابات الفيدرالية السابقة عام 2022، مُنهياً تسع سنوات من حكم التحالف الليبرالي-الوطني، وتشير استطلاعات الرأي الحالية إلى تنافس متساوٍ بين حزب العمال والتحالف المحافظ بقيادة بيتر دوتون.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1739447063276-0'); });
التحديات الاقتصادية
ارتفعت الضغوط المعيشية منذ وصول ألبانيز للسلطة، رغم اتخاذ العديد من الإجراءات لتخفيف تكاليف المعيشة، بما في ذلك جولة جديدة من التخفيضات الضريبية في الميزانية الأخيرة.
خفض بنك الاحتياطي الأسترالي سعر الفائدة الأساسي في فبراير لأول مرة منذ أكثر من أربع سنوات، ما يشير إلى احتمال تجاوز أسوأ موجات التضخم.
القضايا الرئيسية في الانتخابات
من أبرز القضايا التي ستشغل الناخبين:
- كيفية التعامل مع الرسوم الجمركية الأميركية
- العلاقات مع الولايات المتحدة
- تخفيف الضغوط المعيشية
أكد ألبانيز أنه سيواصل الضغط على الإدارة الأميركية للحصول على إعفاءات، مشيراً إلى أن أستراليا كانت معفاة من الرسوم الجمركية خلال الفترة الرئاسية الأولى للرئيس ترامب.
وفقاً لبيانات مكتب التعداد الأميركي، بلغ الفائض التجاري الأميركي مع أستراليا 17.9 مليار دولار في عام 2024، بزيادة 1.6% مقارنة بعام 2023.
{{ article.formatted_date }}
