مع تصاعد الهجوم الإسرائيلي على غزة وتزايد المشاهد المأساوية للقتلى والجرحى، لا سيما الأطفال، تعالت الأصوات المنادية بالمقاطعة للعديد من العلامات التجارية العالمية التي اعتُبرت داعمة لإسرائيل، مثل ماكدونالدز وبابا جونز وستاربكس من بين آخرين.
لكن ثمة أيضاً من يندد بدعوات المقاطعة في ضوء آثارها السلبية على الاقتصاد المحلي، قائلين إن الوكيل المحلي والوظائف المحلية هي التي تتأثر بشكل أكبر.
ضيفنا في «بودكاست الاقتصادية» الخبير التسويقي والاستشاري الاقتصادي محمود إبراهيم الذي يحدثنا عما إذا كانت نظرية المقاطعة الشعبية مجدية بالأساس أم لا تحدث فرقاً.